قديماً إعتبرت الحارة البيت الثاني للمواطن العربي بعد منزله، يأخذنا اليوم وسيم وفارس في رحلة ممتعة لأيام الحارة العربية القديمة، أيام الزمن الجميل فهم أبناء حارة واحدة.
وسارس