يراها ذكرها تسبيح، والنظر إلى عينيها معبدّ يصلي به صلواته.. بهذا الوصف يسرد لنا الكاتب أعاجيب قصة عشقه من على كورنيش الدوحة، ليدخلنا عنوةً إلى تاريخ البلاد ويلقي السلام على حسن قطر الأخاذّ.
كتاب في ضيافة الحُبّ